بقلم: المصطفى المريزق يوم 1 أكتوبر 2000 بسلا، صدر البيان الختامي للمجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية الذي جاء فيه ما يلي: “على المستوى الداخلي :لقد قاسم حزبنا الشعب المغربي آماله في أن تفضي تجربة
كتبت قبل أربع سنوات، مقالا معنونا ب " في نقض أسطورة الربيع العربي"، و بالصدفة أعدت قراءته أمس و اليوم، و ما أثارني هو أن المقال ما زال ذو راهنية كبيرة بالرغم من مرور أربع سنوات على صياغته، و كأنني
المختار أعويدي رحم الله السي علي يعتة، الذي ابلى البلاء الحسن في بناء الحزب الشيوعي المغربي “التقدم والاشتراكية” بعد تقديم الكثير من التضحيات هو ورفاقه من صحتهم وحريتهم وحياتهم، وظل مخلصا للمبادئ
بقلم: عبدالحق الريكي وفجأة سمعت دقات قوية على باب منزلي... فتحت الباب فوجدت أفرادا بزي "الأمم المتحدة" يطلبون مني مرافقتهم إلى نيويورك... شرحوا لي كوني عضو في لجنة تحكيم دولية للنظر في قضية مواطن
محمد بوتخريط . هولندا حكى لي أحد الاصدقاء ذات مساء من مساءات مقاهي مدينتنا الرتيبة أنه دفع مبلغ 20 درهما من اجل شراء ربطة ' قزبر" بـدرهمين، وحين أطلقت ضحكة عميقة شملت وجهي كله .. دنا مني صديق آخر