
-
غزة.. جلالة الملك يدعو إلى تحرك جماعي لوقف قتل النفس البشرية
-
إشادة إفريقية كبيرة بالمبادرة الملكية لفائدة القارة
-
جلالة الملك يدعو الى تطوير التنقيب عن الموارد الطبيعية في عرض البحر بالصحراء المغربية
-
نص الرسالة الملكية إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف
-
صناعة السيارات.. المغرب سيكون المنصة الكهربائية الأكثر تنافسية وتكاملا في العالم
قام عامل إقليم الناظور، أمس الأحد، بزيارة مفاجئة لمستشفى القرب، حيث طاف خلالها على مختلف أقسام هذه المؤسسة، كما اِلتقى بالطاقم الطبي الذي كان موجودا حينها.
ولم تكن هذه الزيارة مبرمجة مسبقا، غير أن مصادرنا أكدت أن العامل الجديد على إقليم الناظور، جمال الشعراني، يحاول التعرف عن قرب على مختلف المؤسسات الموجودة في جماعات الإقليم، كما أنه يقوم بين الفينة والأخرى بزيارات لمدن الإقليم.
وفي موضوع ذي صلة، علمت “زايوسيتي”، من مصادر مطلعة، أن طبيبتان جديدتان اِلتحقتا بمستشفى القرب بمدينة زايو، في إطار السعي لتعزيز هذه المؤسسة بالأطر الطبية، بالنظر للخصاص المهول الذي كان يشهده هذا القسم.
واِلتحقت الطبيبتان الجديدتان بقسم المستعجلات، لتعزيز هذا القسم الذي كان يعرف خصاصا كبيرا، ليكون مجموع الأطباء بالمستعجلات خمسة أطباء.
ورغم هذا العدد، إلا أن القسم في حاجة إلى مزيد من الأطباء من أجل ضمان الديمومة طيلة أيام السنة، خاصة أن بعض الفترات يكون فيها أكثر من طبيب في عطلة أو مغادرا لسبب ما، ما يُصبح معه عسيرا ضمان الديمومة.
وفي اتصال لـ”زايوسيتي” بمدير مستشفى القرب بزايو، الدكتور فيصل الكركراوي، أكد الأخير “أن قسم المستعجلات بات مفتوحا باستمرار يتواجد طبيب على الأقل داخله، وهو ما كان دائما مسعى للجميع”. بحسبه.
وأفاد الدكتور فيصل أن “تعزيز قسم المستعجلات سيتبعه افتتاح عدد من الأقسام والمرافق التي ظلت مغلقة منذ افتتاح هذه المؤسسة الصحية.
وأوضح ذات المتحدث “أن نجاح مستشفى القرب في تأدية الأدوار المنوطة به رهين بتظافر جهود كل المتدخلين، وهو ما لمسناه منذ قدومنا إلى هنا”.
ولم تكن هذه الزيارة مبرمجة مسبقا، غير أن مصادرنا أكدت أن العامل الجديد على إقليم الناظور، جمال الشعراني، يحاول التعرف عن قرب على مختلف المؤسسات الموجودة في جماعات الإقليم، كما أنه يقوم بين الفينة والأخرى بزيارات لمدن الإقليم.
وفي موضوع ذي صلة، علمت “زايوسيتي”، من مصادر مطلعة، أن طبيبتان جديدتان اِلتحقتا بمستشفى القرب بمدينة زايو، في إطار السعي لتعزيز هذه المؤسسة بالأطر الطبية، بالنظر للخصاص المهول الذي كان يشهده هذا القسم.
واِلتحقت الطبيبتان الجديدتان بقسم المستعجلات، لتعزيز هذا القسم الذي كان يعرف خصاصا كبيرا، ليكون مجموع الأطباء بالمستعجلات خمسة أطباء.
ورغم هذا العدد، إلا أن القسم في حاجة إلى مزيد من الأطباء من أجل ضمان الديمومة طيلة أيام السنة، خاصة أن بعض الفترات يكون فيها أكثر من طبيب في عطلة أو مغادرا لسبب ما، ما يُصبح معه عسيرا ضمان الديمومة.
وفي اتصال لـ”زايوسيتي” بمدير مستشفى القرب بزايو، الدكتور فيصل الكركراوي، أكد الأخير “أن قسم المستعجلات بات مفتوحا باستمرار يتواجد طبيب على الأقل داخله، وهو ما كان دائما مسعى للجميع”. بحسبه.
وأفاد الدكتور فيصل أن “تعزيز قسم المستعجلات سيتبعه افتتاح عدد من الأقسام والمرافق التي ظلت مغلقة منذ افتتاح هذه المؤسسة الصحية.
وأوضح ذات المتحدث “أن نجاح مستشفى القرب في تأدية الأدوار المنوطة به رهين بتظافر جهود كل المتدخلين، وهو ما لمسناه منذ قدومنا إلى هنا”.