
-
تأكيدا لما نشرته تليكسبريس.. الإعلام الإسباني يكشف تورط أيادي جزائرية خلف هجوم الأفارقة على مليلية
-
المخابرات المغربية تتوج عقدين من المجهودات والفعالية والاحترافية
-
صحيفة ايرلندية: ما يقوم به جلالة الملك في المغرب مثير للإعجاب
-
جلالة الملك: من واجبنا جميعا نحن الدول الإفريقية أن نأخذ زمام مصيرنا بأيدينا
-
النص الكامل للرسالة الملكية الموجهة إلى المشاركين في مؤتمر اليونسكو لتعلم الكبار
متابعة
في ظرف لا يتجاوز أسبوعا، تعرض اليوم مجموعة من أفراد القوة العمومية بالناظور لاعتداء شنيع من طرف مهاجرين أفارقة ينحدرون من جنوب الصحراء.
ووصل العدد الإجمالي للمصابين الذين تم نقلهم إلى المستشفى الحسني بالناظور، إلى 44 فردا من قوات حفظ النظام والتدخل السريع.
وأفادت مصادر مطلعة، أنه تمت إصابة 12 عنصرا من عناصر الأمن الوطني، و12 فردا من الجيش، و9 دركيين، بالإضافة إلى 11 عنصرا ينتمون للقوات المساعدة.
وأضافت ذات المصادر، إلى أن الضحايا تعرضوا لإصابات متفاوتة الخطورة على مستوى أنحاء مختلفة من الجسم.
وتم نقل المصابين إلى المستشفى من أجل إسعافهم وإخضاعهم للعلاج الضروي.
وكشفت المصادر السالف ذكرها، أن المواجهة كانت في مناطق غابوية يتخذها المهاجرين الأفارقة مأوى لهم.
وأشارت المصادر، إلى أن المصابين لا زالوا يخضعون للعلاج في المستشفى الحسني بالناظور.
وكان عدد كبير من عناصر الأمن من قوات حفظ النظام والتدخل السريع، تعرضوا يوم السبت المنصرم لهجوم خطير، وذلك في الشريط الغابوي المجاور لمنطقة أفرا من طرف مهاجرين غير نظاميين ينحدرون من بلدان جنوب الصحراء.
وكان قد تم تسجيل حصيلة من الجرحى، بلغت 10 في صفوف الأمن الوطني، و 10 دركيين، بالإضافة إلى 30 "مخازني" ينتمون لجهاز القوات المساعدة.
في ظرف لا يتجاوز أسبوعا، تعرض اليوم مجموعة من أفراد القوة العمومية بالناظور لاعتداء شنيع من طرف مهاجرين أفارقة ينحدرون من جنوب الصحراء.
ووصل العدد الإجمالي للمصابين الذين تم نقلهم إلى المستشفى الحسني بالناظور، إلى 44 فردا من قوات حفظ النظام والتدخل السريع.
وأفادت مصادر مطلعة، أنه تمت إصابة 12 عنصرا من عناصر الأمن الوطني، و12 فردا من الجيش، و9 دركيين، بالإضافة إلى 11 عنصرا ينتمون للقوات المساعدة.
وأضافت ذات المصادر، إلى أن الضحايا تعرضوا لإصابات متفاوتة الخطورة على مستوى أنحاء مختلفة من الجسم.
وتم نقل المصابين إلى المستشفى من أجل إسعافهم وإخضاعهم للعلاج الضروي.
وكشفت المصادر السالف ذكرها، أن المواجهة كانت في مناطق غابوية يتخذها المهاجرين الأفارقة مأوى لهم.
وأشارت المصادر، إلى أن المصابين لا زالوا يخضعون للعلاج في المستشفى الحسني بالناظور.
وكان عدد كبير من عناصر الأمن من قوات حفظ النظام والتدخل السريع، تعرضوا يوم السبت المنصرم لهجوم خطير، وذلك في الشريط الغابوي المجاور لمنطقة أفرا من طرف مهاجرين غير نظاميين ينحدرون من بلدان جنوب الصحراء.
وكان قد تم تسجيل حصيلة من الجرحى، بلغت 10 في صفوف الأمن الوطني، و 10 دركيين، بالإضافة إلى 30 "مخازني" ينتمون لجهاز القوات المساعدة.